نيوكاسل يونايتد ضد برينتفورد معاينة

 

كان مدير نيوكاسل يونايتد إدي هاو سيحصل على استراحة دولية مزدحمة يخطط لطريقة لوقف انزلاق فريقه الحالي المكون من ثلاث مباريات. يمكن أخذ بعض العزاء من تلك الهزائم الثلاث القادمة ضد بطل مانشستر سيتي، وليفربول المتجدد، وبرايتون آند هوف ألبيون، ولكن مع عودتهم التي طال انتظارها إلى كرة القدم في دوري أبطال أوروبا قاب قوسين أو أدنى، يحتاج نيوكاسل إلى إثبات أنفسهم ضد أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز (الدوري الممتاز) إذا كانوا سيتنافسون على الساحة القاري.

 

يمكن أن يكون دفاعهم الذي فشل كثيرا في الحفاظ على شباك نظيفة هذا الموسم، وتسجيل ضربة مرمى  واحد فقط في آخر ١٥ مباراة، تفسيرا للنتائج الأخيرة الباهتة. لم يخسر العقعق أربع مباريات متتالية في الدوري الممتاز منذ يناير ٢٠٢١، ولكن المؤمنين بسانت جيمس بارك سيكونون متفائلين في التوجه إلى عطلة نهاية الأسبوع، بعد أن تجنبوا الهزيمة ضد الزوار برينتفورد في آخر ثماني مواجهات بناهما.

 

لكن برينتفورد في مزاج لإلحاق الألم، بعد أن بدأ الموسم دون هزيمة في جميع المسابقات ( ٢ ربح، ٣ تعادل ). إذا كان هناك أي شيء، فإن توماس فرانك سيصاب بخيبة أمل لأن رجاله ليسوا ملكة النحل في خلية الدوري الممتاز، لأن عدد نقاطهم البالغ ستة سيكون ضعف ذلك إذا لم يكن للاستسلام في تلك السحوبات الثلاثة ضد توتنهام هوتسبير وكريستال بالاس وبورنموث.

 

سيكون معدل الفوز بنسبة ١٠٠٪؜ بعد أربع مباريات في الدوري طلبا بعيد المنال حتى من قبل أكثر مشجعي برينتفورد المتحمسين، على الرغم من أنه ربما بدأ مؤيدو فريق غرب لندن يتوقعون مثل هذه النتائج بالنظر إلى أن جانبهم قد خسر مرة واحدة فقط في آخر ١٢ نزهة لهم ( ٤ تعادل ، ٧ ربح). التاريخ أيضا على المحك هنا، حيث سيشهد النصر فوزهم بثلاث مباريات متتالية في الدرجة الأولى لأول مرة في تاريخهم.

اقرأ:  تقرير مباراة بورتو وأرسنال

 

لاعبون لمشاهدته

 

جاءت جميع أهداف الدوري الممتاز الأربعة الأخيرة لألكسندر إيزاك في نيوكاسل إلى المنزل، وهي جولة جاءت بعد تسجيل الفائز في آخر مرة التقى فيها هذان الاثنان في أبريل.

 

 

سيتطلع برينتفورد إلى بريان مبيومو ليكون صانع الفرق، حيث سجل الدولي الكاميروني في شكل حياته تسعة أهداف في مبارياته العشر الأخيرة للنادي والبلد.

 

 

إحصائيات ساخنة

 

جاء تسعة من آخر ١٢ هدفا لبرنتفورد على الطريق بعد نهاية الشوط الأول.

 

شاركها.
اترك تعليقاً